حقيقة مستقبلنا
نحن لا نحتاج الى أن نبحث عن معنى لحياتنا
فتلك فلسفةخاطئة
واذا ارادنا البحث فلنبحث عن علم نافع نفيد به أنفسنا ويفيد غيرنا من الناس
وجميع ما نقوم بفعله في حياتنا طالما هو يرضي الله
هو عباده لله
ولكن علينا أن نسأل أنفسنا
هل نحن نسير على الطريق المستقيم؟
وقد تدور في عقولنا أسئلة كثيرة قد تحير البعض منا
وهي:
هل الحياة ماضي!!؟
وإذا كانت كذلك هل الان أنا في النار أم الجنة..
وهل من الممكن تغيير القدر..
أسئلة تدور في اذهان الكثيرين منا
بالطبع ان مانعتبره مستقبل فأعتقد أنه عند الله ماضي وتغير القدر هو بيد الله وليس بأيدينا ولكن علينا فقط ان نعي جيدا ان مستقبلنا الحقيقي هو في الحياة الآخرة وليس في الحياة الدنيا لكن هل نهمل الحياة الدنيا
أعتقد أن الأعمال الصالحة مرتبطة بإعمار الأرض ولا يجب إهمال حياتنا الدنيا ولكن يجب استغلال المكان والزمان في تعبئة أنفسنا والاستفادة بالأعمال الصالحة التي هي بمثابة المؤن التي سنحملها معنا وقت الرحيل
وأعتقد أيضا أن الإنسان ليس له مستقبل علي الأرض بدليل أنه سيموت فإن المستقبل الوحيد علي الأرض هو الموت ولكن يجب أن لا نعتبر الموت نهايتنا فإنه ليس النهاية ولكن هو فقط بوابتنا لحياتنا الاخرة التي لا يمكن ان نصل إليها إلا إذا عبرنا بوابة الموت
وكما اننا نضع لانفسنا هدفاً علي الأرض ونسعي لتحقيقه وكثيراً ما نحقق أهدافها
فإننا يجب علينا أن نضع هدفاً في حياتنا الأخرى ونسعي لتحقيقه فكما نبني قصوراً في الدنيا نستطيع بأعمالنا الصالحة أن تبنى لنا قصوراً في الاخرة.
دع الأخطاء التي ندمت عليها في حياتك وتجاهلها تماما
كأنها لم تكن ولا تندم على شئ
فقط انظر للحياة بعين اخرى غير التي كنت تراها بها
وأبدأ حياتك كأنك ولدت من جديد
ومازلت تتعلم
المهم انك تفهم معنى الحياة
رياض المندراوي
*احترم تحترم
* كيف تعيش شباب دائم
*علاج النفس داخل النفس
* الفلسفة في حياتنا
*علاج النفس المشوهة
*الاستسلام للاحباط والخلاص منه
* اعرف حقيقة حياتك وتصالح مع نفسك
* عالج نفسك بنفسك
* دائرة الزمن
* ثقتك بنفسك
* أنت الأضعف ام الشيطان
* معركتك مع نفسك
* تستطيع أن تحول الطاقة السلبية الى إيجابية لديك
* ارتباط الراحة النفسية بالعقيدة
* حقيقة مستقبلنا
* كيف تصبح انسان سعيد
* في حالة الشعور بالفشل
* كيف تتخلص من أوجاعك النفسية
* الإنسان والنظام الاجتماعي
* تحكم في أفعالك
* غربة النفس
* راحة البال وهدوء النفس
* انتصر على نفسك
* انتبه فانت في خطر
تعليقات
إرسال تعليق